حكومة التكنوقراط” أمل لحل المشاكل التي تسود العراق.
أمل يسود العراقيين بعد طرح حكومة التكنوقراط المتمثلة بخبراء مختصين يسعون إلى حل المشاكل التي يعاني منها العراق في النواحي الاقتصادية والسياسسة والاجتماعية، سيما أنها عانت من انتهاكات كبيرة في حقوق الإنسان فضلاً عن احتلال داعش أجزاء كبيرة من العراق.
يعيش العراقيون أجواء مليئة بالأمل بعد طرح حكومة التكنوقراط الساعية إلى حل مشاكل العراقين من خلال اختيار أشخاص تكنوقراطيين فاعلين يسعون إلى تغيير واقع العراق, حيث عاشت العراق سنوات مريرة بسبب السياسيين الذين اوصلوها إلى أوضاع مأساوية في النواحي الاقتصادية والسياسية والاجتماعية, كما أنها عانت من انتهاكات كبيرة في حقوق الإنسان فضلاً عن احتلال داعش أجزاء كبيرة من العراق.
لعبت القوى المجتمعية وقوى المجتمع المدني دوراً مهماً في تشكيل حكومة التكنوقراط, حيث تسعى التكنوقراط إلى تغيير سياسة اختيار الأشخاص على الأساس الطائفي والعرقي تحت نظام المحاصصة, حيث أن ذلك أنتج فساداً على كل المستويات في ظل وجود حكومات عاجزة غير قادرة على القيام بمهمتها بالشكل المطلوب.