الأردن – انطلاق النسخة 14 من “منتدى عمّان الأمني”.””. انطلاق
المكان : الأردن- عمان
اللغه: العربية
مده التقرير: 00:05:25
الصوت: طبيعي
المصدر:A24 – مكتب الأردن
الاستخدام : مشتركو وكالة A24
تاريخ التصوير:2-11-2022
المقدمة
انطلق منتدى عمَان الأمني اليوم الأربعاء في العاصمة الأردنية عمان بنسخته الـ14 ، لاستعراض التحديات الإقليمية والدولية في أوروبا والشرق الأوسط. وسلّط المشاركون في المنتدى الضوء على أبرز التحديات التي تواجه العالم، أبرزها الحرب الأوكرانية الروسية وتبعاتها التي أثرت على الطاقة والغذاء، وقضايا التهريب والميليشيات عبر الحدود، إضافة إلى الحديث عن القضية الفلسطينية وأهمية حلّ الدولتين.
وشارك في المؤتمر، المبعوث الأوروبي في الشرق الأوسط سفن كويمان، وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيجارتو، و وزير المياه الفلسطيني مازن غنيم، بالإضافة إلى العميد الركن عزام الرواحنة المتحدث باسم الدولة المستضيفة “الأردن”، والعديد من الشخصيات السياسية والاجتماعية العربية والعالمية.
لائحة المشاهد
– مقابلة – (العميد الركن عزام الرواحنة – المتحدث باسم الدولة المستضيفة- الأردن)
” الأعباء الأخرى الملقاة على عاتق القوات المسلّحة وفق المنظور الأمني الإقليمي والدولي و وقفا للتهديدات التي تتحمله التحديات التي تتحملها المنطقة والعالم والمرتبطة بقضايا الامن الغذائي وقضايا تغير المناخي وأمن الطاقة بالإضافة إلى قضايا الدوائية والأوئبة وتلك أصبحت واجبات رئيسية تتحملها القوات المسلحة.”
– مقابلة (بيتر سيجارتو – وزير الخارجية الهنغاري)
” الحرب في أوكرانيا هي في الواقع حرب إقليمية ، لكن عواقبها وتأثيرها أصبح عالميأ بالفعل وتلك العواقب العالمية لهذه الحرب الإقليمية تعرضنا إلى المزيد من المخاطر الأمنية. إنها أول أزمة عالمية على الإطلاق تضرب تزويد الطاقة كما نشهد اندلاع أزمة عالمية في الإمدادات الغذائية.
هذه التأثيرات العالمية الإضافية للحرب في أوكرانيا لها تأثيرات أكثر خطورة على تلك المناطق التي يمكن زعزعتها بطريقة أسهل. دعونا نضع الأمر على هذا النحو، في تلك المناطق التي يسهل زعزعة استقرارها، فإن آثار هذه الحرب ، وهي أزمة الطاقة والغذاء تشكل عبئًا إضافيًا. وبالتالي فمن السهل انتشار الأيديولوجيات المتطرفة بسبب رد الفعل العنيف على مستويات المعيشة وهذه هي الأسباب الجذرية الأساسية لاندلاع حالات الهجرة “
– مقابلة (سفن كوبمان – المبعوث الأوروبي في الشرق الأوسط)
” من الملاحظ أن الحملات الانتخابية في إسرائيل وما يجب فعله بالصراع مع الاحتلال لم تكن موضوعاً رئيسياً في المناقشات ، وبالتالي ، هناك شعور بالاستقرار في تلك الرواية. وقد يكون هناك أيضًا بعض الاستقرار بمعنى أننا جميعًا نفترض أنه إذا كانت هناك مفاوضات سلام ، فإنهم سيتبعون النموذج القياسي المتمثل في وجود رئيس فلسطيني ورئيس إسرائيلي ونأمل أن يكون لدينا رئيس أمريكي التوصل إلى اتفاق وتوازن وهذا ما لم يحدث بالطبع خلال الأربعين سنة الماضية. إذن فهذه كلها عوامل حيث يمكنك القول أن هناك نوعًا من الاستقرار على الرغم من أنه لم يعالج المشكلة الأساسية”.
– مقابلة – ( وزير المياه الفلسطيني – مازن غنيم)
” يجب أن نعلم أن جميع الصراعات السابقة والحالية واللاحقة كان ومازال محورها الصراع على المياه،
لكن أنا لا أعلم .. نتائج الانتخابات الإسرائيلية كانت بالامس وافرزت مزيدا من التطرف واليمين، واليمين الذي نعلم ما الذي قام به في السابق ، حتى قبل الانتخابات. “
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.