سلام أحلته موسيقى داود فى الحسكة

0 34

في دكانه الصغير المليء بالشغف والالحان وهواية العزف على الطنبورة و البزق التي استمرت معه منذ السابعة من عمره, جعلت الموسيقى بسمعه ونظره وسيلة لتعبر عن  العاطفة المكنونة والحنين المفقود وثورة من مشاعر لا متناهية. اتخذ الفنان داوود عدواني هوايته بصناعة الآلات الفنية الوترية ملاذا آمنا لنفسه من أحداث الحرب و الدمار التي تدور حوله في بلدة عامودا التي حول فيها أجذاع أشجار التوت وأغصان الزان بمزيج من الخشب السويدي الى آلة موسيقية اشتهرت في الأغاني التركية الجبلية والألحان الكردية.   للحصول على التقرير مجانا أتصل بنا  

You might also like
Leave A Reply