مأساة الازيديين يصعب نسيانها رغم فرحتهم بتحرير سنجار من يد تنظيم داعش
فرحة استقرت في قلوب الأزيديين الجريحة وابتسامات علت وجوهم التي لطالما ارتسم عليها اليأس بمأساة حفرتها أفعال تنظيم داعش الارهابي بحق الأزيديين في سنجار, و فرحة النصر لم تساوي حجم آلامهم بأيام اسودت في وجوههم لم يكونوا يتوقعونها وحسرة على ما فعله الارهابي داعش بالنساء الأزيديات وغصة لنقص السلاح لديهم ما لم يمكنهم من الدفاع عن عرضهم وأرضهم. خوف لا يزال يعتريهم ويضعهم في موقف محير فحب وطنهم يناديهم للعودة اليه بسلام وشعور الأمان يستحوذ على فكرهم يقودهم الى خيار البقاء في مخيم اللجوء. للحصول على التقرير مجانا أتصل بنا